رجال أسلموا

القسيس الامريكي الشهير الذي اسلم على يد الامام بن باز

القسيس الامريكي الشهير الذي اسلم على يد الامام بن باز

هذا الموضوع هو في الحقيقة كتيب اصدره القسيس السابق Kenneth L. Jenkins او عبدالله الفاروق حاليا .. وهو يصف قصة اعتناقه لهذا الدين العظيم …
يقول فيه :

” كقسيس سابق وكرجل دين في الكنيسة كانت مهمتي هي انارة الطريق للناس للخروج بهم من من الظلمة التي هم بها … وبعد اعتناقي الاسلام تولدت لدي رغبة عارمه بنشر تجربتي مع هذا الدين لعل نوره وبركته تحل على الذين لم يعرفوه بعد…

انا احمد الله لرحمته بي بادخالي للاسلام ولمعرفة جمال هذا الدين وعظمته كما شرحها الرسول الكريم وصحابته المهتدين …
انه فقط برحمة الله نصل الى الهداية الحقة والقدرة لاتباع الصراط المستقيم الذي يؤدي للنجاح في هذه الدنيا وفي الاخرة…
ولقد رايت هذه الرحمة تتجلى عندما ذهبت للشيخ عبدالعزيز بن باز واعتنقت الاسلام ولقد كانت محبته تزداد لدي وايضا المعرفة في كل لقاء لي به ….
هناك ايضا الكثير الذين ساعدوني بالتشجيع والتعليم ولكن لخوفي لعدم ذكر البعض لن اذكر اسمائهم…
انه يكفي ان اقول الحمد لله العظيم الذي يسير لي كل اخ وكل اخت ممن لعبوا دورا هاما لنمو الاسلام في داخلي وايضا لتنشئتي كمسلم….
انا ادعوا الله ان ينفع بهذا الجهد القصير اناسا كثيرين …
واتمنى من النصارى ان يجدوا الطريق المؤدي للنجاة..
ان الاجوبة لمشاكل النصارى لا تستطيع ان تجدها في حوزة النصارى انفسهم لانهم في اغلب الاحيان هم سب مشاكلهم…
لكن في الاسلام الحل لجميع مشاكل النصارى والنصرانية ولجميع الديانات المزعومة في العالم…نسال الله ان يجزينا على اعمالنا ونياتنا ….
البداية :
كطفل صغير …. نشئت على الخوف من الرب …وتربيت بشكل كبير على يد جدتي وهي اصولية مما جعل الكنيسة جزء مكمل لحياتي….وانا لازلت طفلا صغيرا …بمرور الوقت وببلوغي سن السادسة … كنت قد عرفت ما ينتظرني من النعيم في الجنة وما ينتظرني من العقاب في النار…. وكانت جدتي تعلمني ان الكذابين سوف يذهبون الى النار الى الابد…
والدتي كانت تعمل بوظيفتين ولكنها كانت تذكرني بما تقوله لي جدتي دائما…
اختي الكبرى وشقيقي الاصغر لم يكونوا مهتمين بما تقوله جدتي من انذارات وتحذيرات عن الجنة والنار مثلما كنت انا مهتما !!
لا زلت اتذكر عندما كنت صغيرا عندما كنت انظر الى القمر في الاحيان التي يكون مقتربا من اللون الاحمر … وعندها ابدا بالبكاء لان جدتي كانت تقول لي ان من علامات نهاية الدنيا ان يصبح لون القمر احمر ….مثل الدم…
عند بلوغي الثامنة كنت قد اكتسبت معرفة كبيرة وخوف كبير بما سوف ينتظرني في نهاية العالم …وايضا كانت تاتيني كوابيس كثيرة عن يوم الحساب وكيف سيكون؟؟
بيتنا كان قريبا جدا من محطة السكة الحديد وكانت القطارات تمر بشكل دائم….

اتذكر عندما كنت استيقظ فزعا من صوت القطار ومن صوت صفارته معتقدا اني قد مت واني قد بعثت !!
هذه الافكار كانت قد تبلورت في عقلي من خلال التعليم الشفوي من قبل جدتي وكذلك المقروىء مثل قصص الكتاب المقدس ….
في يوم الاحد كنا نتوجه الى الكنيسة وكنت ارتدي احسن الثياب وكان جدي هو المسؤول عن توصيلنا الى هناك ….واتذكر ان الوقت كان يمر هناك كما لو كان عشرات الساعات !!
كنا نصل هناك في الحادية عشر صباحا ولا نغادر الا في الثالثة….
اتذكر اني كنت انام في ذلك الوقت في حضن جدتي …
وفي بعض الاحيان كانت جدتي تسمح لي بالخروج للجلوس مع جدي الذي لم يكن متدينا … وكنا مع بعض نجلس لمراقبة القطارات…. وفي احد الايام اصيب جدي بالجلطة مما اثر على ذهابنا الى المعتاد الى الكنيسة …. وفي الحقيقة كانت هذه الفترة حساسة جدا في حياتي …
بدات اشعر في تلك الفترة بالرغبة الجامحة للذهاب الى الكنيسة وفعلا بدات بالذهاب لوحدي ..
وعندما بلغت السادسة عشرة بدات بالذهاب الى كنيسة اخرى كانت عبارة عن مبنى صغير وكان يشرف عليها عليها والد صديقي …وكان الحضور عبارة عني انا وصديقي ووالده ومجموعة من زملائي في الدراسة …. واستمر هذا الوضع فقط بضعة شهور قبل ان يتم اغلاق تلك الكنيسة .. وبعد تخرجي من الثانوية والتحاقي بالجامعة تذكرت التزامي الديني واصبحت نشطا في المجال الديني…. وبعدها تم تعميدي …. وكطالب جامعي … اصبحت بوقت قصير افضل عضو في الكنيسة مما جعل كثير من الناس يعجبون بي … وانا ايضا كنت سعيدا لاني كنت اعتقد اني في طريقي ” للخلاص”…
كنت اذهب الى الكنيسة في كل وقت كانت تفتح فيه ابوابها …. وايضا ادرس الكتاب المقدس لايام ولاسابيع في بعض الاحيان …
كنت احضر محاضرات كثيرة كان يقيمها رجال الدين …. وفي سن العشرين اصبحت احد اعضاء الكنيسة …وبعدها بدات بالوعظ …. واصبحت معروفا بسرعة كبيرة..
في الحقيقة انا كنت من المتعصبين وكنت لدي يقين انه لا يستطيع احد الحصول على الخلاص مالم يكن عضوا في كنيستنا !!
وايضا كنت استنكر على كل شخص لم يعرف الرب بالطريق التي عرفته انا بها …

انا كنت اؤمن ان يسوع المسيح والرب عبارة عن شخص واحد … في الحقيقة في الكنيسة تعلمت ان التثليث غير صحيح ولكني بالوقت نفسه كنت اعتقد ان يسوع والاب وروح القدس شخص واحد !!
حاولت ان افهم كيف تكون هذه العلاقة صحيحة ولكن في الحقيقة ابدا لم استطع الوصول الى نتيجة متكاملة بخوص هذه العقيدة !!
انا اعجب باللبس المحتشم للنساء وكذلك والتصرفات الطيبة من الرجال ..
انا كنت ممن يؤمنون بالعقيدة التي تقول ان على المرأة تغطية جسدها!وليست المراة التي تملا وجهها بالميكياج وتقول انا سفيرة المسيح !….
كنت في هذا الوقت قد وصلت الى يقين بان ما انا فيه الان هو سبيلي الى الخلاص… وايضا كنت عندما ادخل في جدال مع احد الاشخاص من كنائس اخرى كان النقاش ينتهي بسكوته تماما …. وذلك بسب معرفتي الواسعة بالكتاب المقدس
كنت احفظ مئات النصوص من الانجيل …. وهذا ما كان يميزني عن غيري …
وبرغم كل تلك الثقة التي كانت لدي كان جزىء مني يبحث … ولكن عن ماذا ..؟؟ عن شيء اكبر من الذي وصلت اليه!
كنت اصلي باستمرار للرب ان يهديني الى الدين الصحيح … وان يغفر لي اذا كنت مخطئا …
الى هذه اللحظة لم يكن لي اي احتكاك مباشر مع المسلمين ولم اكن اعرف اي شيء عن الاسلام …. وكل ما عرفته هو ما يسمى با ” امة الاسلام” وهي مجموعة من السود اسسوا لهم دينا خاصا بهم وهو عنصري ولا يقبل غير السود … ولكن اسموه “امة الاسلام” وهذا مما جعلني اعتقد ان هذا هو الاسلام …
مؤسس هذا الدين اسمه ” اليجا محمد” وهو الذي بدا هذا الدين والذي اسمى مجموعته ايضا “المسلمين السود” ….في الحقيقة قد لفت نظري خطيب مفوه لهذه الجماعة اسمه لويس فرقان وقد شدني بطريقة كلامه وكان هذا في السبعينات من هذا لقرن …
وبعد تخرجي من الجامعة كنت قد وصلت الى مرحلة متقدمة من العمل في المجال الديني …. وفي ذلك الوقت بدا اتباع
“اليجه محمد “
بالظهور بشكل واضح … وعندها بدات بدعمهم خصوصا انهم يحاولون الرقي بالسود مما هم عليه من سوء المعالمة والاوضاع بشكل عام…
بدات بحضور محاضراتهم لمعرفة طبيعة دينهم بالتحديد…
ولكني لم اقبل فكرة ان الرب عبارة عن رجل اسود(كما يعتقد اصحاب امة الاسلام)
ولم اكن احب طريقتهم في استخدام الكتاب المقدس لدعم افكارهم…. فانا اعرف هذا الكتاب جيدا … ولذلك لم اتحمس لهذا الدين(وكنت في هذا الوقت اعتقد انه هو الاسلام!!)
وبعد ست سنوات انتقلت للعيش في مدينة تكساس … وبسرعة التحقت لاصبح عضوا في كنيستين هناك وكان يعمل في احد تلك الكنيستين شاب صغير بدون خبرة في حين ان
خبرتي في النصرانية كانت قد بلغت مبلغا كبيرا وفوق المعتاد ايضا …
وفي الكنيسة الاخرى التي كنت عضوا فيها كان هناك قسيس كبير في السن ور
غم ذلك لم يكن يمتلك المعرفة التي كنت انا امتلكها عن الكتاب المقدس ولذلك فضلت الخروج منها حتى لا تحصل مشاكل بيني وبينه …
عندها انتقلت للعمل في كنيسة اخرى …. في مدينة اخرى وكان القائم على تلك الكنيسة رجل محنك وخبير وعنده علم غزير … وعنده طريقة مدهشة في التعليم …. ورغم انه كان يمتلك افكارا لا اوافقه عليها الا انه كان … في النهاية شخص يمتلك القدرة على كسب الاشخاص…
في هذا الوقت بدات اكتشف اشياء لم اكن اعلمها بالكنيسة وجعلتني افكر فيما انا فيه من دين…!!!
مرحبا بكم في عالم الكنيسة الحقيقي :

بسرعة اكتشفت ان في الكنيسة الكثير من الغيرة وهي شائعة جدا في السلم الكنسي… وايضا اشياء كثيرة غيرت الافكار التي كنت قد تعودت عليها …. على سبيل المثال النساء يرتدين ملابس انا كنت اعتبرها مخجلة … والكل يهتم بشكلة من اجل لفت الانتباه … لا اكثر …للجنس الاخر !!
الان اكتشفت كيف ان المال يلعب لعبة كبرى في الكنائس
لقد اخبروني انه الكنيسة اذا لم تكن تملك العدد المحدد من الاعضاء فلا داعي ان تضيع وقتك بها لانك لن تجد المردود المالي المناسب لذلك …. عندها اخبرتهم اني هنا لست من اجل المال… وانا مستعد لعمل ذلك بدون اي مقابل … وحتى لو وجد عضو واحد فقط…!!
هنا بدات افكر بهؤلاء الذي كنت اتوسم فيهم الحكمة كيف انهم كانوا يعملون فقط من اجل المال!!
لقد اكتشفت ان المال والسلطة والمنفعة كانت اهم لديهم من تعريف الناس بالحقيقة …
هنا بدات اسال هؤلاء الاساتذة بعض الاسئلة ولكن هذه المرة بشكل علني في وقت المحاضرات …. كنت اسالهم كيف ليسوع ان يكون هو الرب؟؟…. وايضا في نفس الوقت روح القدس والاب والابن ووو… الخ… ولكن لا جواب!!
كثير من هؤلاء القساوسة والوعاظ كانوا يقولون لي انهم هم ايضا لا يعرفون كيف يفسرونها لكنهم في نفس الوقت يعتقدون انهم مطالبون بالايمان بها !!
وكان اكتشاف الحجم الكبير من حالات الزنا والبغاء في الوسط الكنسي وايضا انتشار المخدرات وتجارتها فيما بينهم وايضا اكتشاف كثير من القساوسة الشواذ جنسيا ادى بي الى تغيير طريقة تفكيري والبحث عن شيء اخر ولكن ماهو ؟
وفي تلك الايام استطعت ان احصل على عمل جديد في المملكة العربية السعودية …

بداية جديدة :
لم يمر وقت طويل حتى لاحظت الاسلوب المختلف للحياة لدى المسلمين…..
كانوا مختلفين عن اتباع “اليجه محمد” العنصريين الذين لا يقبلون الا السود

 

 

الاسلام الموجود في السعودية يضم كافة الطبقات …وكل الاعراق …
عندها تولدت لدي رغبة قوية في التعرف على هذا الدين المميز…
كنت مندهشا لحياة الرسول صلى الله عليه وسلم وكنت اريد ان اعرف المزيد ..
طلبت مجموعة من الكتب من احد الاخوان الذي كان نشطا في الدعوةا الى الاسلام …. كنت احصل على جميع الكتب التي كنت اطلبها ….قراتها كلها بعدها عطوني القران الكريم وقمت بقراءته عدة مرات …خلال عدة اشهر …سالت اسئلة كثيرة جدا وكنت دائما اجد جوابا مقنعا …الذي زاد في اعجابي هو عدم اصرار الشخص على الاجابة … بل انه ان لم يكن يعرفها كان ببساطة يخبرني انه لا يعرف وانه سوف يسال لي عنها ويخبرني في وقت لاحق !!
وكان دائما في اليوم التالي يحضر لي الاجابة …. وايضا مما كان يشدني في هؤلاء الناس المحيرين هو اعتزازهم بانفسهم !!
كنت اصاب بالدهشة عندما ارى النساء وهن محتشمات من الوجه الى القدمين !
لم اجد سلم ديني او تنافس بين الناس المنتسبين للعمل من اجل الدين كما كان يحدث في امريكا في الوسط الكنسي هناك …. كل هذا كان رائعا ولكن كان هناك شيء ينغص علي وهو كيف لي ان اترك الدين الذي نشئت عليه ؟؟ كيف اترك الكتاب المقدس؟؟ كان عندي اعتقاد انه به شيء من الصحة بالرغم من العدد الكبير من التحريفات والمراجعات التي حصلت له …. عندها تم اعطائي شريط فيديو فيه مناظرة اسمها “هل الانجيل كلمة الله” وهي بين الشيخ احمد ديدات وبين جيمي سواغرت…وبعدها على الفور اعلنت اسلامي!!!!!! لمشاهدة تلك المناظرة المثيرة او سماعها يمكنك تحميلها من الوصلة التالية :
http://www.islam.org/audio/ra622_4.ram
بعدها تم اخذي الى مكتب الشيخ عبدالعزيز بن باز لكي اعلن الشهادة وقبولي بالاسلام … وتم اعطائي نصيحة عما سوف اواجهه بالمستقبل ….انها في الحقيقة ولادة جديدة لي بعد ظلام طويل ….. كنت افكر بماذا سوف يقول زملائي في الكنيسة عندما يعلمون بخبر اعتناقي للاسلام؟؟
لم يكن وقت طويل لاعلم …. بعد ان عدت للولايات المتحدة الامريكية من اجل الاجازة اخذت الانتقادات تضربني من كل جهة على ما انا عليه من “قلة الايمان ” على حد قولهم !!
واخذوا يصفوني بكل الاوصاف الممكنة … مثل الخائن والمنحل اخلاقيا … وكذلك كان يفعل رؤساء الكنيسة … ولكني لم اكن اعبىء بما كانوا بقولون لاني انا الان فرح ومسرور بما انعم الله علي به من نعمة وهي الاسلام …
انا الان اريد ان اكرس حياتي لخدمة الاسلام كما كنت في المسيحية … ولكن الفرق ان الاسلام لايوجد فيه احتكار للتعليم الديني بل الكل مطالب ان يتعلم ……
تم اهدائي صحيح مسلم من قبل مدرس القران …. عندها اكتشفت حاجتي لتعلم سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم … واحاديثة وما عمله في حياته …… فقمت بقراءة الاحاديث المتوفرة باللغة الانجليزية بقدر المستطاع …
ايضا ادركت ان خبرتي بالمسيحية نافعة جدا لي في التعامل مع النصارى ومحاججتهم…
حياتي تغيرت بشكل كامل … واهم شيء تعلمته ان هذه الحياة انما هي تحضيرية للحياة الاخروية …
وايضا مما تعلمته اننا نجازى حتى بالنييات …. اي انك اذا نويت ان تعمل عملا صالحا ولم تقدر ان تعمله لظرف ما … فان جزاء هذا العمل يكون لك ….
وهذا مختلف تماما عن النصرانية….
الان من اهم اهدافي هو تعلم اللغلة العربية وتعلم المزيد عن الاسلام …. وانا الان اعمل في حقل الدعوة لغير المسلمين ولغير الناطقين بالعربية….. واريد ان اكشف للعالم التناقضات والاخطاء والتلفيقات التي يحتويها الكتاب الذي يؤمن به الملايين حول العالم (يقصد الكتاب المقدس للنصارى)
وايضا هناك جانب ايجابي مما تعلمته من النصرانية انه لا يستطيع احد ان يحاججني لاني اعرف معظم الخدع التي يحاول المنصرون استخدامها لخداع النصارى وغيرهم من عديمي الخبرة ….
اسال الله ان يهدينا جميعا الى سواء الصراط “
جزاه الله خيرا وهذا الكلام لا يصدر في الحقيقة الا من رجل صادق عرف الله فامن به … ومن ثم كبر الايمان في قلبه … حتى اصبح هدفه هو هداية الناس جميعا !!!
وهذا الرجل تنطبق عليه الاية الكريمة التالية : ” لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ *
وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا جَاءنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن
يُدْخِلَنَا رَبَّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ ” سورة المائدة اية82-84


الموضوع الأصلي بالانجليزي

http://www.thetruereligion.org/priests.htm#abdullah

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى